بوردتينِ من دمي سأقرأُ الذى يجئ و أنتظر ما مضى اليومُ .. جرحُنا العتيق جرحُنا الذى يقدُّ من هاجسينِ في الطريقِ ملحنا هنا على مشارف البحر الحزين يجلسُ الحنين كهاوية إلى أن تجفَّ ساعةُ الرملِ المبللِ بالسنين هنا سيغرسُ السؤالُ خيمةً سيُشعلُ الانينُ غيمةً سيحفرُ السفر فى الصمتِ دمعتين
ليست هناك تعليقات: