بكلِّ سهولة كنتُ أجده حتى حين يغيب كنتُ أجده ماالذي جرى للماء إذ بلغناهُ فلم أجدني على رمل يدي تكتبُ عيناك قصيدة ألمحها تقطفُ ظلّي غيمةً غيمة من شبّاكِ غيابي سأُعطي المسافةَ فرصةً أخيرة وأنتظر .. حتى يبلغَ الموتُ مداه وإذا لم تنصهر سأموت مرةً أخرى
ليست هناك تعليقات: