الشعلة الأخيرة بقلم إلفيرا يوكوفيتش ألمانيا ترجمة شروق حمود





تحترق الشعلة الأخيرة
قبل كلّ شيء
تهدأ
ويموتُ الدخانُ ببطء
يمتدّ ضميري
يغمرني الحزن
لماذا عليها دائماً أن تحترق
وتبعث رائحةً كرائحة الرماد
قبل أن يتغير أيّ شيء؟
هل الاحتراقُ نوعٌ من التغيير؟
احتراقُ الوقت
احتراق المشاعر
والقلب
احتراقُ إنسان
تحترق شعلة الحياة الأخيرة
قبل أن نرحل


الشعلة الأخيرة بقلم إلفيرا يوكوفيتش ألمانيا ترجمة شروق حمود Reviewed by مجلة نصوص إنسانية on 27 مارس Rating: 5

هناك تعليق واحد:

  1. Bella Freund, ich werde deinen Blog besuchen und dir folgen. Segen und Umarmungen.

    ردحذف

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

يتم التشغيل بواسطة Blogger.