مقبرة تنتظر قصيدة بقلم عبد الرحيم ناصف المغرب
الشاعر الذي كانني لم يعد بالجوار،
الشاعر الذي كنته ،ترك هناك جثته،مسجاة على أغنية لم ينو كتابتها بعد
و مضى.
ها أنا الآن مقبرة لي
أدخن كل هذا الوقت يسيل من لفافات سجائري
أدخن وحيدا مثل شاعر كنته
و أنتظرني أن أعود
.
الشاعر الذي كنته ،ترك هناك جثته،مسجاة على أغنية لم ينو كتابتها بعد
و مضى.
ها أنا الآن مقبرة لي
أدخن كل هذا الوقت يسيل من لفافات سجائري
أدخن وحيدا مثل شاعر كنته
و أنتظرني أن أعود
.
.
لا قصيدة في الجوار تنتظر
لم هذا الليل يتناسل كشعب صغير لم يعرف قبيلته بعد؟
لا قصيدة في الجوار تنتظر
لم هذا الليل يتناسل كشعب صغير لم يعرف قبيلته بعد؟
.
.
.
لأتبث أني لا أنتمي للعالم، لم أنتحر.
ليتبث لي العالم أني لا أنتمي إليه كان علي أن أقع في الحب.
لأتبث لي أني لست شاعرا
أسلمت أصابعي لحذاء قديم
و مازلت أنتظر عودة الشاعر الذي لم أكنه.
.
ليتبث لي العالم أني لا أنتمي إليه كان علي أن أقع في الحب.
لأتبث لي أني لست شاعرا
أسلمت أصابعي لحذاء قديم
و مازلت أنتظر عودة الشاعر الذي لم أكنه.
.
الوقت مضطرب كما قصيدة شاردة عن نايها
الوقت أغنية لا أتقنها
أتقن تدخينها كما تفعل مقبرة تنام في أصابعي.
الوقت أغنية لا أتقنها
أتقن تدخينها كما تفعل مقبرة تنام في أصابعي.
مقبرة تنتظر قصيدة بقلم عبد الرحيم ناصف المغرب
Reviewed by مجلة نصوص إنسانية
on
23 يوليو
Rating:

ليست هناك تعليقات: