كان لي من اسمي كل نصيبكنت الاوزة ذلك الطائر المقدس لأجدادنا العظماءكان لي نفس اللون العظيم، والقامة العاليه كان لي ملك ولك الملكوتكيف للأوزة أن تذبح وانت صاحبها؟ كيف لها ألا تغرد سوي تغريدة للوحدة،ألا تزهو بريشها وتفتح قلبها للربيع، ولأغان سمعتموها معا،كيف لبلقيس الأوزة أن تبكي وأنت رجلها؟
ليست هناك تعليقات: