تطرق المعزوفات المستفزة باب حزني حتي نفد صبرها من الانتظار,استقبلتها مصافحة يداها معتذرة علي دقائق التأخير,لانني كنت ارتدي ثوب الشجاعة لمواجهتها مخبئة ملامح الحنين,تجلس في تلك الزاوية المعتادة نعم علي حافة قلبي تبادل اطراف الحديث متلذذة بالسقوط الذي طرأ عليْ ,تجلب الذكريات لتربك اتزاني ولكنها تفشل كعادتها, وتعلن موعد رجوعها من حيث أتت
طرق على باب حزني بقلم اسراء خالد الحضيري الفيتوري ليبيا
Reviewed by
مجلة نصوص إنسانية
on
15 سبتمبر
Rating:
5
نااايس
ردحذف