كلُّ ما لملمته من رماديلم يكن كافياًلأعودآثرتُ أن أبقى هناغيمةً تحت أنفاس النارتحديداًفي المسافةِ العالقةبين الموتِوالانتظارعلَّ شيئاً من جنوني يندفعباتجاه النهرويذوبُ ما يكفيلأن ترتبكَ الأرضُوتشهقَ الأشجار
ليست هناك تعليقات: