كيفَ استحالت غرفةٌ بثلاثةِ أمتارٍ إلى فضاءٍ راقص؟ في هذا الهزيعِ أنصرفُ عن جميعِ الفنانينَ وأصغي بعمقٍ إلى " السنيدار " أراكِ ترقصينَ رقصةَ "البرع" وتعبرينَ بخفةٍ على قممِ الجبال أسمعُ عزفَ صنعانيٍ و جَوْقةَ عصافيرٍ وغناءَ حمام .
ليست هناك تعليقات: