٠٠٠٠٠ ينسِجُ الغيابُ خيوطهُ في قلب الخراب ** تبدو المساءاتُ بملامحٍ باهتةٍ والأشياءُ لها وجهُ الحزن ** نستشرفُ الغيبَ تاركينَ اللحظة المزهرةِ دونَ قِطاف ** وحَدهُ صوتُكِ يرشِدُني ويعيدُ السمعَ و البصر ** للكلمةِ دويٌ لا يسمع. بها ابتكرُ أسبابَ البهجةِ واستحثُ القلبَ على الركض.
ليست هناك تعليقات: