هذا طريقُكَ دونَ الدربِ ينتظرُفاتبع سبيلاً به الخطوات تقتربُالشوقُ يسعى لوصلٍ لستَ مُعتقهإذا تَحمَلّ فيه الوجدُ والحبُشتّانَ بينَ الماءِ والأمطار تسكبهُوبينَ وصلٍ على أحلامهِ العتبُفاتبَع خَلاصاً مع الرُكبانِ تسلكهُواترُكْ سبيلاً به الأجفان ترتقبُ٢٠٢١/١١/٣
ليست هناك تعليقات: