لتسمع ما أقول .... بقلم إيناس صلاح الدين مصر
مثل الولد الصغير النَكٍد...
تجلس في ركن العالم ...
على حافة الدنيا ....، تركل الكوارث
مثل الولد الشقي تتوعد بضرب الأشرار
والأشرار يتوعدون بمواجهة حدة طباعك ..،
مثل البنت الوردية في القصص ، أسرق في جيبي لك كسرة خبز و لعبة و حبل
عند المساء ، أجدك ، أجدك لو في الآخرة ، أعرف مكانك ....
و أعرف أنك دائما منزعج بلاهوادة
مثل قطعتي بازل لانجتمع كي لا تكتمل الصورة أبدا و ينتهي المشهد ...
أنت هارب مني و أنا مُتَعَقٌبة منك ... ليس سحراً ما أقول !
أستطيع أن أجعلك تفهم إذا سمحت لي..
تجلس في ركن العالم ...
على حافة الدنيا ....، تركل الكوارث
مثل الولد الشقي تتوعد بضرب الأشرار
والأشرار يتوعدون بمواجهة حدة طباعك ..،
مثل البنت الوردية في القصص ، أسرق في جيبي لك كسرة خبز و لعبة و حبل
عند المساء ، أجدك ، أجدك لو في الآخرة ، أعرف مكانك ....
و أعرف أنك دائما منزعج بلاهوادة
مثل قطعتي بازل لانجتمع كي لا تكتمل الصورة أبدا و ينتهي المشهد ...
أنت هارب مني و أنا مُتَعَقٌبة منك ... ليس سحراً ما أقول !
أستطيع أن أجعلك تفهم إذا سمحت لي..
أنا مُتَعقٌبةٌ.....و قلبي .. !! قلبي إنه طوع أمرك
أحفظ وجهك كأنه آخر مرة ، وجهك ! وجهك المهول الحسن تبارك الله ....و حبك ! حبك الأكبر من جرأتي على التفكير فيه ، جسدك ! جسدك اللامع جسدك السعيد الذي يسلك مسلكاً نبيلاً و مبتكراً في الخراب الاسطوري و التَعَس ، و يُعَوٌد على حلاوة التمرغ في النعمة
، تفاجئني طلتلك ! طلتك البشوشة گأنها القمرطالع من غيمة ......
وعيناك..! عيناك الغنية عن التعريف
أحفظ وجهك كأنه آخر مرة ، وجهك ! وجهك المهول الحسن تبارك الله ....و حبك ! حبك الأكبر من جرأتي على التفكير فيه ، جسدك ! جسدك اللامع جسدك السعيد الذي يسلك مسلكاً نبيلاً و مبتكراً في الخراب الاسطوري و التَعَس ، و يُعَوٌد على حلاوة التمرغ في النعمة
، تفاجئني طلتلك ! طلتك البشوشة گأنها القمرطالع من غيمة ......
وعيناك..! عيناك الغنية عن التعريف
مثل الولد النَكٍد
تجلس في ركن العالم
لتسمع ما أقول ....
تجلس في ركن العالم
لتسمع ما أقول ....
لتسمع ما أقول .... بقلم إيناس صلاح الدين مصر
Reviewed by مجلة نصوص إنسانية
on
29 أغسطس
Rating:
ليست هناك تعليقات: