نص 'نزهة الموت' بصوت الشاعر الموريتاني ابراهيم مالك
نص 'نزهة الموت' بصوت الشاعر الموريتاني ابراهيم مالك
![]()
Reviewed by مجلة نصوص إنسانية
on
05 مايو
Rating:
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
المشاركات الشائعة
-
" المطر " يشبهنا المطر دعْك من أنّه لا ممْسكَ له فهو لا يطيق أن يستبدّ به غيمٌ أو تسودّ الدّنيا بعينَيْه يفلت ولا يهتمّ بأن تعلَ... -
عندما دخلنا عفرين ، أنا و الطبيعةُ ، و ظلُّ الله على البحيرةِ .. كانت إمرأة ترتدي الريحَ ، و هي تقفزُ من فوق النهر بخفّةِ غزالة ، أخرى كان... -
نهاية شارع الحب ـــــــــــــــــــــــــــــــ قبل أن أصير مطرا حمضيّا فأسيل على وجوه البنايات الرّماديّة وتمسحني عنها دون فرح وأهطل على ا... -
_1_ خطّان متوازيان .. يلتقيان كلّما امتدّا ؛ الحياة والموت ! _2_ في كلّ نعوةٍ أخفي حرفاً من حروف اسمي؛ أنا الميتةُ ، مع وقفِ التنفيذ ! _... -
اكره الجنة التي يقف على بابها الحجاج بن يوسف الثقفي معلقا في مشكاتها عبدالله بن الزبير اكره الجنة ففيها احتقار لقيمة العمل أناس كسالى م...
-
هذا طريقُكَ دونَ الدربِ ينتظرُ فاتبع سبيلاً به الخطوات تقتربُ الشوقُ يسعى لوصلٍ لستَ مُعتقه إذا تَحمَلّ فيه الوجدُ والحبُ شتّانَ بينَ الماء...
-
الحافلة ولدٌ يحدقُ من وراءِ زجاجِ حافلةٍ وأشجارُ تهرولُ في طقوس الريف فاردة ذراعيها و بردُ يترهبنُ الزيتونُ بين تخومها وترتلُ الأغصا...
-
على ناصية البكاء، طفلٌ يتعلّمُ نشل الفرحِ بيد مستعارة و بقدم حافية بينما أنبياؤنا، في قمّتهم، من فرط الشّبعِ نائمون. النّائمون في ... -
ترجمة سريعة لفكرة نسيتها ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أترك رأسي تحت السّرير وأغادر البيت! إنّي لا أضعه على الطّاولة ولا أعلّق... -
..... من عتمة هذا الجُب أي قصيدة يمكنها انتشالي ؟ .. كيف يمكنني التنفس في وطن الكآبة ؟.. ماذا لو انقطعت ملكتي وصرت بلا أخيلة ...
ليست هناك تعليقات: