القصيدةُ التي كادتْ تكتبُنيقبل قليلرَوّعتها حولَ رأسيّ الأسلاكُ الشائكةفَاستشعرتْ خطراً هائلاً علىّتَرَجّلتْ من غيمهاحَدّقتْ بيحدّقتْ حولهابَكتْثم قَبّلتنيوقبل أن تُغادرخبأتنيبين السطور
ليست هناك تعليقات: