من بين عيوني سقطت وردة لم تَطَلها أفئدة التّراب قلبي أيضا سقط كثمرة تالفة من شجرة الرّوح ما الحاجة إلى مكبّر الصّوت؟ هذه الضحكة صورتي السُّريالية هذا البكاء صوتي المسروق أمدّ يدي لأنتشل الوردة من الموت لكنّي لا أمدّها إلى قلبي ألتفت إلى الحقول البعيدة في حرم الدّنف وأهمس للوردة هيت لك!
ليست هناك تعليقات: