اتخذ من جسدي وسادة فإني لك بقلم فيرجينيا الوزير فلسطين



العاهرات أكثر مكرآ عندما يتربصن برجل خرج في الليل هاربآ من ثرثرة زوجته.
هن يعلمن جيدآ أن الإتفاق سيكون سرآ
كل اللوائح المعلقة على جدران الحانات تقول:
المال أولآ ثم الجسد.
الرجل لا يبلل لحيته إلا إذا أحب
يمضي مسرعآ إذا فشل في أن يجعل مبادئه تتماشى مع طموحه
ويرحل بجدارة إذا فشل أيضآ بأن يجمع بين الإثنتين وبين عواطفه وعقله
_لقد إكتشفت الموسيقى عندما رحلت في المرة الأولى
لم يكن رحيلي صعبآ بقدر صعوبة تحسسي لمكانك الذي بات فارغآ بقلبي.
ولم يكن الفراغ في قلبي موحشآ
كل ألم كانت له وحشته المنفردة والمتفردة
& أحب أن أشعر بقلبك
أضع يدي على صدرك فيربكني صدى نبضك المدوي
وكأنه أجراس تئن بوادي موحش نهداك فيه جبلين من ثلج
أضيع بوادي صدرك وأفقدني بين كل نبضة كالجرس
ويال صفعة التردد عندما تعود يدي لجيبي فارغة منك وأنت المليئة بغيمات من شغف.
اتخذ من جسدي وسادة فإني لك بقلم فيرجينيا الوزير فلسطين Reviewed by مجلة نصوص إنسانية on 16 مارس Rating: 5

ليست هناك تعليقات:

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

يتم التشغيل بواسطة Blogger.