أتذكرُ أشياءً حدثتْ وأخرى لم تحدثْ وأُبادلُ قلبى همساً متقطعاً وأنيناً موصولا قلبى الذى مازال يصحبنى كغيمةٍ يحملها الشكّ وتقضمُها الفصول لم يختلف الأمر صرتُ أكثر نحولاً وأقل صبراً خفيفاً كرذاذ تدفعه خارجَ اللوحة أصابعُ الوقت والرغبة فى التلاشى تماماً مثل طائرٍ غريب أغرته رتابة الرياح بالسفر
ليست هناك تعليقات: