الى شاعر راحل بقلم عبد الرحيم ناصف المغرب
أريد لهذه القصيدة أن تنتهي
و لا أريدك أن تموت
قبل أن أقتلك..
قبل أن أقتلني
انا الضالع في الصراخ،
قبل كل الكلام"
....
و لا أريدك أن تموت
قبل أن أقتلك..
قبل أن أقتلني
انا الضالع في الصراخ،
قبل كل الكلام"
....
"الى شاعر يحمل أرصفته و الحانات:
"ليس ذنب صرختي و لا هذي الطريق.
ليس ذنب الحذاء أنا التقت
خطانا.
ليس الأمر أني أشبهك،
بالكاد نذكر بعضنا
نحن الذين افترقنا عند صرختين.
نشبه قصيدة واحدة.."
......
الى شاعر قد يكونني:
"فكرتي عنك...
أنك الفكرة،...و ما همتني بلاغة الخطو
حين تمشي.
فكرتي عنك..
أنك الفكرة و الوهم
الجرح و الحجر..
و لا حرج.
أنك الأمل و الألم..
و لا مآل لصرختك سواك..
"ليس ذنب صرختي و لا هذي الطريق.
ليس ذنب الحذاء أنا التقت
خطانا.
ليس الأمر أني أشبهك،
بالكاد نذكر بعضنا
نحن الذين افترقنا عند صرختين.
نشبه قصيدة واحدة.."
......
الى شاعر قد يكونني:
"فكرتي عنك...
أنك الفكرة،...و ما همتني بلاغة الخطو
حين تمشي.
فكرتي عنك..
أنك الفكرة و الوهم
الجرح و الحجر..
و لا حرج.
أنك الأمل و الألم..
و لا مآل لصرختك سواك..
الى شاعر راحل بقلم عبد الرحيم ناصف المغرب
Reviewed by مجلة نصوص إنسانية
on
10 أغسطس
Rating:
ليست هناك تعليقات: